المحتوى
يحتفي العالم في 18 ديسمبر/كانون الأول من كل عام باليوم العالمي للغة العربية، التي تنتمي إلى مجموعة اللغات السامية.
والعربية هي واحدة من اللغات الرسمية الـ6 في الأمم المتحدة، ويتحدث بها أكثر من 422 مليون إنسان حول العالم بـ13 لهجة مختلفة.
جمال بن حويرب: اللغة العربية تعزيز لهويتنا
وتتميز لغة الضاد بثراء مفرداتها وجمال بلاغتها، إذ يبلغ عدد أحرفها 28 حرفاً وتجاوز عدد مفرداتها دون تكرار ما يزيد على 12 مليون كلمة.
في حين أن عدد مفردات اللغة الفرنسية لا يتجاوز 150 ألفاً، والروسية 130 ألفاً، والإنجليزية الأكثر انتشاراً عالمياً 600 ألف.
وهناك كثير من المصطلحات والمفردات التي يستخدمها الغرب اليوم هي ذات أصل عربي، منها على سبيل المثال لا الحصر الكيمياء والكحول والجبر والخوارزمية والسكر والجمل والكهف.
ونشر في عام 2017 معجم إنجليزي جديد للبروفيسور العراقي مهند الفلوجي، يؤكد أن نحو 25 ألف كلمة في اللغة الإنجليزية جذورها عربية، واستغرق الكاتب نحو 24 عاماً في إعداد الكتاب الذي ضم أكثر من 3 آلاف جذر لكلمات إنجليزية تشكل 25 ألف كلمة من أصل عربي.
الإنفوجراف التالي يستعرض اللغة العربية في أرقام..
التعليقات
مواد متعلقة
-
القاموس المحيط
المؤلف: محمد بن يعقوب الفيروز آبادي مجد الدين المحقق: محمد نعيم العرقسوسي
-
عجائب اللغة العربية
عجائب اللغة العربية منى عساف
-
من أسرار اللغة
عنوان الكتاب: من أسرار اللغة المؤلف: إبراهيم أنيس حالة الفهرسة: مفهرس على العناوين الرئيسية سنة النشر: 1966 عدد المجلدات: 1 رقم الطبعة: 3 عدد الصفحات: 341 الحجم (بالميجا): 10
-
ملخص نظريات التعلم
ملخص نظريات التعلم
-
جوهر الكنز تلخيص كنز البراعة في أدوات ذوي
عنوان الكتاب: جوهر الكنز تلخيص كنز البراعة في أدوات ذوي البراعة المؤلف: نجم الدين أحمد بن إسماعيل بن الأثير الحلبي المحقق: محمد زغلول سلام حالة الفهرسة: مفهرس فهرسة كاملة سنة النشر: 2009 عدد المجلدات: 1 عدد الصفحات: 699 الحجم (بالميجا): 10
-
تعليم العربية لغير الناطقين بها في المجتمع المعاصر: اتجاهات جديدة، وتطبيقات لازمة
يمثل تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها أحد الأنساق الفرعية للنسق المجتمعي العام سواء أكان المجتمع العربي أو الإسلامي أو العالمي المعاصر. مما يعني انعكاس ما تشهده هذه المجتمعات من تغيرات، وما يصيبها من تحولات، وما يسودها من اتجاهات على مجال تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها.. ذلك أن تعليم هذه اللغة شأن المجالات التعليمية الأخرى لا يحدث في فراغ.. فاللغة والثقافة يسيران يدا بيد.