يعرف ابن جني اللغة بأنها:"أصوات يعبر بها كلُّ قومٍ عن أغراضهم"() بأنها:"وسيلة إنسانية محضة، غير غريزية لإيصال الأفكار، والعواطف، والرغبات عن طريق نظام من الإشارات المقصودة"
أربعة مواقف متباعدة في الزمان والمكان وحّدتها الفكرة والعبرة، وشكلت صورة مكتملة تسمح باستنتاجات وخلاصات جيدة تستند إلى واقع الممارسة في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بالعربية من طرف مدرّسي وموجّهي هذه المادة في البلاد غير العربية،