اعتنت الدراسات اللغوية المقارنة (الموازنة) الحديثة بتاريخ اللغات ، وذهبت مذاهب شتى في تقسيم الجنس البشري ، ومعرفــة الفصائل اللغوية المختلفة ، ووضعها في مجموعات أطلق على كل منها اسم يجمــع الفروع اللغويــة المتشابـه ويوحدها في أصل تلتقي عنده في تاريخها القديم
تتفرع اللغات السامية عن أسرة اللغات السامية الحامية أو ما يعرف باللغات الأفروآسيوية. وقد كان المؤرخ الألماني أوغست فون شلوتْسَر (1735ـ 1809) أول من استعمل مصطلح "اللغات السامية"، وموطنها بلاد الرافدين وبلاد الشام والجزيرة العربية وشمالي إفريقيا، وهي من أقدم لغات العالم. هناك كتابات مدونة باللغات السامية
يطلق اسم اللغات السامية على مجموعة من اللغات واللهجات, تربطها بعضها ببعض علاقات قرابة لغوية متينة انتشرت قديماً في المنطقة التي يحدها من الشرق دجلة والفرات , ومن الغرب البحر المتوسط ,ومن الشمال جبال أرمينيا , ومن الجنوب الساحل الجنوبي لشبه الجزيرة العربية , وبعض هذه اللغات واللهجات قد مات واندثر ولم يبقَ من آثارها شئ إلا بعض النقوش
يشكل المتعلم عنصرًا أساسيًا في العملية التعليمية، فهو المحور الذي تركز عليه، ومن ثمَّ فهو أولاً وأخيرًا الهدف من العملية التعليمية، فما قامت هذه العملية إلا من أجل تحقيق أهداف معينة لدى المتعلم، ولذا فإن معرفة خصائص المتعلم النفسية والعقلية تعد مطلبًا ضروريًا عند إعداد محتوى المناهج الدراسية.
عنوان الكتاب: الصرف العربي أحكام ومعان المؤلف: فاضل صالح السامرائي حالة الفهرسة: غير مفهرس سنة النشر: 1434 - 2013 عدد المجلدات: 1 رقم الطبعة: 1 عدد الصفحات: 256 الحجم (بالميجا): 4
عنوان الكتاب: علم البيان المؤلف: عبد العزيز عتيق حالة الفهرسة: غير مفهرس سنة النشر: 1405 - 1985 عدد المجلدات: 1 عدد الصفحات: 230 الحجم (بالميجا): 4 نبذة عن الكتاب: - في البلاغة العربية